مصادر الأموال في البنوك الإسلامية
1. أموال البنك الخاصة به : وتتكون من :-
أ- رأس المال المدفوع .
ب- الاحتياطيات .
ج- الأرباح المحتجزة .
وهذه الأموال لا تشكل أكثر من نسبة 10% من أموال البنك التي يتعامل بها ، وفي المملكة الأردنية الهاشمية نسبة حقوق المساهمين إلى الموجودات 6% والسبب في ذلك أن البنوك لا تعتمد على أموالها الخاصة في عملياتها .
2. الحسابات : وتنقسم إلى قسمين رئيسين :-
أ- حسابات الأمانة ( الحسابات الجارية / الحسابات تحت الطلب ) : -وهي الحسابات التي لا تشارك بنتائج عمليات الاستثمار وتسمى أموال مضمونة أي يضمن البنك هذه الأموال لان العلاقة بين البنك أصحاب هذه الحسابات علاقة دائن ، وفي حال توظيف هذه الأموال واستثمارها يكون على مسؤولية البنك وحكمها حكم الأموال الذاتية للبنك عملاً بالقاعدة الشرعية الغنم بالغرم أو حسابات جارية أو تأمينات نقدية مضمونة .
ب- حسابات الاستثمار : وتقسم إلى قسمين :-
I. حسابات الاستثمار المطلق : تقوم على أساس عقد المضاربة المطلقة وهو أهم عقد على الإطلاق .
II. حسابات الاستثمار المقيد : ويقوم على أساس عقد المضاربة المقيد أو تدار على أساس عقد الوكالة باجر .
وهذه الحسابات ( الاستثمار) أهم مصادر للبنوك الإسلامية على الإطلاق .
عقد المضاربة
No comments:
Post a Comment